لغة البرمجة عبارة عن مجموعة من الأوامر , تكتب وفق مجموعة من القواعد تحدد بواسطة لغة البرمجة ، ومن ثم تمر هذه الأوامر بعدة مراحل إلى ان تنفذ على جهاز الحاسوب .
تقسم لغات البرمجة بناء على قربها من اللغات الإنسانية إلى لغة عالية المستوى (قريبة من اللغة التي يفهمها البشر) مثل سي Java جافا , C و لغة منخفضة المستوى Assembleur وهي قريبة من لغة الآلة.
و كل لغة لها خصائصها التي تميزها عن الأخرى و تجعلها مناسبة بدرجات متفاوتة لكل نوع من أنواع البرامج و المهمة المطلوبة من هذا البرنامج.
كما أن للغات البرمجة أيضاً خصائص مشتركة و حدود مشتركة بحكم أن كل هذه اللغات صممت للتعامل مع الحاسوب.
يقوم المبرمج باجراء عمليات على وحدات المعلومات مثل تخزينها و قراءتها و مقارنتها ، كما يمكن إجراء عمليات حسابية عليها أيضا, وتتبع العمليات القواعد المحددة للغة. و للغة البرمجة دور آخر و هو التحكم في تنظيم إجراء العمليات , حيث توجه تنفيذ خطواتها بنفس تتابع كتابتها من طرف المبرمج ،
و تمكن اللغة أيضاً من إجراء عملية اختيار و تفرع ، وذلك بإدخال شرط منطقي يقوم الحاسوب على أساسه باختيار اتجاه الاستمرار في أداء العمل : فلنفترض أن البرنامج الذي يريد المبرمج صنعه يقوم بقسمة عددين يختارهما المستخدم , و إظهار النتيجة على الشاشة, و من المعروف أن القسمة على صفر لا تجوز ، وبناء علي ذلك فلا بد أن يحدد المبرمج في برنامجه هذا الاختيار : فاذا كان القاسم مخالفا لصفر فإن البرنامج يسيـّر الحاسوب فيقوم بإجراء العملية و يعطي النتيجة . أما اذا كان القاسم صفراً فان البرنامج لا يقوم باجراء العملية و إنما ينبه إلى أن المستخدم حاول القسمة على صفر. و يمكن تنظيم الأوامر بصفة أخرى , حيث يقع تنفيذ أمر أو مجموعة من الأوامر بصفة متكررة دورية (Loop)، و يمكن تقسيم الأوامر أيضاً إلى وحدات فرعية تقوم كل وحدة بانجاز عمل محدد, و الهدف هو تقسيم العمل إلى أجزاء يسهل العمل عليها كل على حدة في هيئة دورات (Loops)
تقسم لغات البرمجة بناء على قربها من اللغات الإنسانية إلى لغة عالية المستوى (قريبة من اللغة التي يفهمها البشر) مثل سي Java جافا , C و لغة منخفضة المستوى Assembleur وهي قريبة من لغة الآلة.
و كل لغة لها خصائصها التي تميزها عن الأخرى و تجعلها مناسبة بدرجات متفاوتة لكل نوع من أنواع البرامج و المهمة المطلوبة من هذا البرنامج.
كما أن للغات البرمجة أيضاً خصائص مشتركة و حدود مشتركة بحكم أن كل هذه اللغات صممت للتعامل مع الحاسوب.
يقوم المبرمج باجراء عمليات على وحدات المعلومات مثل تخزينها و قراءتها و مقارنتها ، كما يمكن إجراء عمليات حسابية عليها أيضا, وتتبع العمليات القواعد المحددة للغة. و للغة البرمجة دور آخر و هو التحكم في تنظيم إجراء العمليات , حيث توجه تنفيذ خطواتها بنفس تتابع كتابتها من طرف المبرمج ،
و تمكن اللغة أيضاً من إجراء عملية اختيار و تفرع ، وذلك بإدخال شرط منطقي يقوم الحاسوب على أساسه باختيار اتجاه الاستمرار في أداء العمل : فلنفترض أن البرنامج الذي يريد المبرمج صنعه يقوم بقسمة عددين يختارهما المستخدم , و إظهار النتيجة على الشاشة, و من المعروف أن القسمة على صفر لا تجوز ، وبناء علي ذلك فلا بد أن يحدد المبرمج في برنامجه هذا الاختيار : فاذا كان القاسم مخالفا لصفر فإن البرنامج يسيـّر الحاسوب فيقوم بإجراء العملية و يعطي النتيجة . أما اذا كان القاسم صفراً فان البرنامج لا يقوم باجراء العملية و إنما ينبه إلى أن المستخدم حاول القسمة على صفر. و يمكن تنظيم الأوامر بصفة أخرى , حيث يقع تنفيذ أمر أو مجموعة من الأوامر بصفة متكررة دورية (Loop)، و يمكن تقسيم الأوامر أيضاً إلى وحدات فرعية تقوم كل وحدة بانجاز عمل محدد, و الهدف هو تقسيم العمل إلى أجزاء يسهل العمل عليها كل على حدة في هيئة دورات (Loops)