القصيدة :
أغارُ من قلبي إذا هام للقياك ِ
وأنت ِ المنى والروح فكيف أنساك ِ
إنّي بشوق ٍ متى الأيام ُ تجمعنا
وأ ُسعدُ فؤادي بقرب من محياك ِ
والطيرُ يشدو لهمس حين يسمعنا
وجاوب الدمعُ من عيني َّ عيناك ِ
أهيم ُ فيك ِ ونارُ البعدِ تؤرقني
وقلبي الخفاق ُ بالأشواق ِ ناداك
أغارُ من قلبي إذا هام للقياك ِ
وأنت ِ المنى والروح فكيف أنساك ِ
إنّي بشوق ٍ متى الأيام ُ تجمعنا
وأ ُسعدُ فؤادي بقرب من محياك ِ
والطيرُ يشدو لهمس حين يسمعنا
وجاوب الدمعُ من عيني َّ عيناك ِ
أهيم ُ فيك ِ ونارُ البعدِ تؤرقني
وقلبي الخفاق ُ بالأشواق ِ ناداك