دارنس في زيارة ومعايدة لثعلب الكرة الدرناوية مهاجم الافريقي سابقاً فهيم رقص
في بادرة لتعزيز أواصر التكافل الاجتماعي بين أبناء المدينة الواحدة، ودحضاً لكل أصوات التعصب الرياضي، وتقديراً لكل المبدعين الذين رفعوا من اسم هذه المدينة ليسطع لامعاً في سماء الفخر، مبدعين صنعوا تاريخياً رياضياً تفخر به هذه المدينة في كل المحافل الرياضية، قامت أسرة نادي دارنس بمعايدة مهاجم المنتخب الوطني ونادي الافريقي الأستاذ فهيم رقص في منزله بعد تعرضه لوعكة صحية دخل على إثرها إلى المستشفى، وكان على رأس هذه البعثة الأخ أمين اللجنة الإدارية بالنادي وأعضاء من اللجنة الإدارية و بعض من منتسبي الجمعية العمومية واللاعبين القدامى.
وقدمت باقة من الورد للأستاذ فيهم رقص باسم جماهير دارنس سائلين الله أن يمن عليه بالشفاء والصحة والعافية، وقد تم خلال هذه الزيارة العودة بالذكريات الممتعة بين لاعبي الناديين وما تربطهما من علاقات صداقة وأخوة فرغم التنافس الرياضي الجاد الذي يسود لقاءات الفريقين إلا أنه لم يتسبب في أن تشوب العلاقات بين هؤلاء اللاعبين أو جماهير هاتين المؤسستين مما انعكس جليا على المستوى الذي كانت تقدمانه لكرة القدم في مدينه درنه، وما نتج عنه من تفرد في نكهة درناوية خالصة على
كما عبر الأستاذ فيهم رقص في ختام هذه الزيارة عن شكره وتقديره لنادي دارنس وجماهيريه على هذه البادرة الكريمة ومتمنياً التوفيق لدارنس في مسيرته، ومؤكداً على أن هذه هي أخلاقيات الرياضة ولما لا عندما تكون نابعة من جماهير الرياضة في مدينة درنه سواء كانت من جماهير دارنس أو من جماهير الأفريقي.
في بادرة لتعزيز أواصر التكافل الاجتماعي بين أبناء المدينة الواحدة، ودحضاً لكل أصوات التعصب الرياضي، وتقديراً لكل المبدعين الذين رفعوا من اسم هذه المدينة ليسطع لامعاً في سماء الفخر، مبدعين صنعوا تاريخياً رياضياً تفخر به هذه المدينة في كل المحافل الرياضية، قامت أسرة نادي دارنس بمعايدة مهاجم المنتخب الوطني ونادي الافريقي الأستاذ فهيم رقص في منزله بعد تعرضه لوعكة صحية دخل على إثرها إلى المستشفى، وكان على رأس هذه البعثة الأخ أمين اللجنة الإدارية بالنادي وأعضاء من اللجنة الإدارية و بعض من منتسبي الجمعية العمومية واللاعبين القدامى.
وقدمت باقة من الورد للأستاذ فيهم رقص باسم جماهير دارنس سائلين الله أن يمن عليه بالشفاء والصحة والعافية، وقد تم خلال هذه الزيارة العودة بالذكريات الممتعة بين لاعبي الناديين وما تربطهما من علاقات صداقة وأخوة فرغم التنافس الرياضي الجاد الذي يسود لقاءات الفريقين إلا أنه لم يتسبب في أن تشوب العلاقات بين هؤلاء اللاعبين أو جماهير هاتين المؤسستين مما انعكس جليا على المستوى الذي كانت تقدمانه لكرة القدم في مدينه درنه، وما نتج عنه من تفرد في نكهة درناوية خالصة على
كما عبر الأستاذ فيهم رقص في ختام هذه الزيارة عن شكره وتقديره لنادي دارنس وجماهيريه على هذه البادرة الكريمة ومتمنياً التوفيق لدارنس في مسيرته، ومؤكداً على أن هذه هي أخلاقيات الرياضة ولما لا عندما تكون نابعة من جماهير الرياضة في مدينة درنه سواء كانت من جماهير دارنس أو من جماهير الأفريقي.