صراخٌ يوقظ الألم في دواخلنا ،،
لم يغفو يوماً إلا بالمسكنات المزيفة المصطنعة،،
وبماء اليقين نقعنا أرواحنا وانتظرنا وصول النور
إلى حافة الصباح ليفك تلعثم الصدى
على شفاه الزمان ويعيد ترتيب تفاصيل العدالة والمساواة،، لكن..!؟
وحده الظلم والظروف سرقت إنتباه السنين ومضت مختالةً
في دروب الخطيئة
تُذكي لهيب الأوجاع ،،
ويستولي اليأس على التفاصيل
ويلّف الصباحات المفعمة أملاً بدخانٍ أسود.!!؟
صرخةٌ مؤلمة ثارت من أعماقي ،،
فلم يتبقى منهم سوى صوت المدى المبحوح
على شرفات الغياب،،
وبقية سراب ملّت شمس الباطل مملكته فأذابتهُ
في وهج الشموع ،،
ينبوعُ آهات وآلام تُعربد في مآقيَّ
وتهدر في نفسي نشيد وحشرجات شقاء...
ومضت تكفّن لحظةً من إنكسارِ فكرةٍ بعثرت سكون الأمل ...
ليعود هاملت من ألم الجراح ويعتلي خشبة المسرح ثانية
ليصرخ من أعماق ألم الفلسفة
( أكون أو لا أكون)
هذا هو السؤال..؟
لم يغفو يوماً إلا بالمسكنات المزيفة المصطنعة،،
وبماء اليقين نقعنا أرواحنا وانتظرنا وصول النور
إلى حافة الصباح ليفك تلعثم الصدى
على شفاه الزمان ويعيد ترتيب تفاصيل العدالة والمساواة،، لكن..!؟
وحده الظلم والظروف سرقت إنتباه السنين ومضت مختالةً
في دروب الخطيئة
تُذكي لهيب الأوجاع ،،
ويستولي اليأس على التفاصيل
ويلّف الصباحات المفعمة أملاً بدخانٍ أسود.!!؟
صرخةٌ مؤلمة ثارت من أعماقي ،،
فلم يتبقى منهم سوى صوت المدى المبحوح
على شرفات الغياب،،
وبقية سراب ملّت شمس الباطل مملكته فأذابتهُ
في وهج الشموع ،،
ينبوعُ آهات وآلام تُعربد في مآقيَّ
وتهدر في نفسي نشيد وحشرجات شقاء...
ومضت تكفّن لحظةً من إنكسارِ فكرةٍ بعثرت سكون الأمل ...
ليعود هاملت من ألم الجراح ويعتلي خشبة المسرح ثانية
ليصرخ من أعماق ألم الفلسفة
( أكون أو لا أكون)
هذا هو السؤال..؟